الجميع يعرف حالنا- نحن العرب- تحكم الغيرفينا!
أين نحن الآن من عصور المسلمين الزاهية ، والأرض التى دانت لنا شرقا وغربا .. وسادها العدل والسلام والتفوق العلمى الحضارى ؟..
عوامل متعددة أدت إلى ضعف كلمتنا ، ولعل منها سوء الفهم لمعنى (الزهد) ثم الانزواء والعزلة خوفا من اتهام ظالم بالتكالب علىالمناصب ، أو زينة الحياة الدنيا !
نسينا أن الله خلقنا لنعبده ، ولنكون خلفاء فى الأرض ، ولنعمرها ، تحت رايته سبحانه وتعالى ، وأمرنا أن نخالط الناس ونتعارف ونتعايش مع الجمبع
أما الزهد فهو التعفف وأن لإنسكن الدنيا قلوبنا وتكون شغلنا وهدفا فى ذاتها ، وإنما هى خطوة لنبلغ الهدف الأكبر و هو الآخرة التى لاتكون ألا بخطوة الدنيا ( الدنيا مزرعة الآخرة) .
والزهد فى الإسلام لايعنى حب الفقر وكره الغنى , أبدا ..والأدلة كثيرة
والمعول فى الموضوع هو إنفاق المال بما يرضى الله .
لابد أن يسعى الأكفاء للصدارة لينفعوا بعلمهم وقدراتهم وعلو همتهم ومعرفتهم بخالقهم ، وليحجبوا من هم دونهم... هؤلاء الذين عرقلوا الحياة ،
وخذلوا كل رجاء ، وكل مجد تستحقه أمة العرب والمسلمين.. وليزداد انحدارنا وتخلفنا !
............................حقا أن. الزهد ، والتمكين لايتعارضان
بل يتفقان وربما ساعد الزهد (التعفف)التمكين ، حيث لاتكون الأثرة والفساد وأخذ حقوق الناس بالباطل
ليتقدم
وليسعى ذووالعلم والخبرات والمواهب والقدرات ، بهمة عالية نحو المناصب وفى كل المواقع والبلدان ، ولايخافوا تهمة زائفة بالسعى لمصلحة شخصية
فهو واجب .. واجب ...
وضرورة ملحة للإنقاذ
عوامل متعددة أدت إلى ضعف كلمتنا ، ولعل منها سوء الفهم لمعنى (الزهد) ثم الانزواء والعزلة خوفا من اتهام ظالم بالتكالب علىالمناصب ، أو زينة الحياة الدنيا !
نسينا أن الله خلقنا لنعبده ، ولنكون خلفاء فى الأرض ، ولنعمرها ، تحت رايته سبحانه وتعالى ، وأمرنا أن نخالط الناس ونتعارف ونتعايش مع الجمبع
أما الزهد فهو التعفف وأن لإنسكن الدنيا قلوبنا وتكون شغلنا وهدفا فى ذاتها ، وإنما هى خطوة لنبلغ الهدف الأكبر و هو الآخرة التى لاتكون ألا بخطوة الدنيا ( الدنيا مزرعة الآخرة) .
والزهد فى الإسلام لايعنى حب الفقر وكره الغنى , أبدا ..والأدلة كثيرة
والمعول فى الموضوع هو إنفاق المال بما يرضى الله .
لابد أن يسعى الأكفاء للصدارة لينفعوا بعلمهم وقدراتهم وعلو همتهم ومعرفتهم بخالقهم ، وليحجبوا من هم دونهم... هؤلاء الذين عرقلوا الحياة ،
وخذلوا كل رجاء ، وكل مجد تستحقه أمة العرب والمسلمين.. وليزداد انحدارنا وتخلفنا !
............................حقا أن. الزهد ، والتمكين لايتعارضان
بل يتفقان وربما ساعد الزهد (التعفف)التمكين ، حيث لاتكون الأثرة والفساد وأخذ حقوق الناس بالباطل
ليتقدم
وليسعى ذووالعلم والخبرات والمواهب والقدرات ، بهمة عالية نحو المناصب وفى كل المواقع والبلدان ، ولايخافوا تهمة زائفة بالسعى لمصلحة شخصية
فهو واجب .. واجب ...
وضرورة ملحة للإنقاذ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق