الحياء لايأتى إلا بخير .. قول رسول الله الذى لاينطق عن الهوى .. والحياء خلق الإسلام ، وهو شعبة من شعب الإيمان كما ورد فى حديث الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام" الإيمان بضع وسبعون- أو بضع وستون-شعبة-أفضلها قول لا إله إلا الله وأدناهاإماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان "
000000000000000000000
وعن الحياء ، يطول الحديث !
ويتناول هؤلاء الذين لايصدقون الناس .. ويطعنون فى (دين الله) ماوجدوا فرصة لذلك !.. سبحان الله .. وانظر
إلى من يتحدثون عن الإلحاد الآن ، وأن الخطاب الدينى المتشدد هو السبب فيه ؟ ، وأن (الإلحاد) ازداد الآن لهذا السبب !
ياخبر !!!
أمع كل هذه الفوضى والتحلل(الانحلال) فى العالم اليوم - والتى نشرها الانترنت- لاينتشرالإلحاد إلا بسبب الدين والخطاب الدينى"الإسلامى" ؟!!!
.........لماذا لانقول ان اللامعقولية الواضحة الآن(ونتكلم عن بلاد العرب)،
والظلم الفظيع غير المسبوق
والقمع والتعذيب فى كثير من الدول العربية .. بل واتهام بعض الحكومات للدين كسبب ل(جرائم) يحاكم بها الشباب تحت مسميات غريبة مختلفة ، يعذبون ويدانون باسمها، بل ويعدمون ( والأسباب الحقيقية هى سياسية تتعلق باختلاف الرأى) !
ونظرا لاستمرارالظلم الفظيع ومعاناة الشباب ونفاذ قدرته على التحمل والصبر
فقد اهتز أو ضعف إيمانه
أما الإلحاد ! فلا ..
بل العكس هو الصحيح ، فقد اتضحت حقائق الأموروازداد الشباب يقينا !
**************************************
ربنا .. نصرك الذى وعدت ..
ربنا أرنا آيات قدرتك فيمن ظلم
ورد شباب المسلمين إليك ردا جميلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق