https://s-a-l-a-m.blogspot.com/2020/10/blog-post.html
من فضلك افتح مصحفك وتابعنى على أرقام الآيات المكتوبة }
الصدقات
:
1)- النهى فى الصدقات عن الاساءة للمحتاجين : النهى عن المن والأذى ( وتحرى المتعففين
الذين يمنعهم الحياء من سؤال الناس أو الإلحاح عليهم
ٰ"ٓياأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا
تُبۡطِلُواْ صَدَقَٰتِكُم بِٱلۡمَنِّ وَٱلۡأَذَىٰ كَٱلَّذِي يُنفِقُ مَالَهُۥ
رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ....." 266
2)- الحرص على التصدق باللائق:
ا "ولاتيمموا
الخبيث منه تنفقون ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه ” 264
============================================+=
الربا :
تحريم الربا
"ٱلَّذِينَ يَأۡكُلُونَ ٱلرِّبَوٰاْ
لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ ٱلَّذِي يَتَخَبَّطُهُ ٱلشَّيۡطَٰنُ مِنَ
ٱلۡمَسِّۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُم قَالُوٓاْ إِنَّمَا ٱلۡبَيۡعُ مِثۡلُ ٱلرِّبَوٰاْۗ وَأَحَلَّ
ٱللَّهُ ٱلۡبَيۡعَ وَحَرَّمَ ٱلرِّبَوٰاْۚ فَمَن جَآءَهُۥ مَوۡعِظَةٞ مِّن
رَّبِّهِۦ فَٱنتَهَىٰ فَلَهُۥ مَا سَلَفَ وَأَمۡرُهُۥٓ إِلَى ٱللَّهِۖ وَمَنۡ
عَادَ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ" (275)
فظاعة الربا :
و(ولاحظ الإتيان بكلمة و بصفة المبالغة "كفّار"
ثم أثيم هو شئ مرعب يخيف من الربا ويجعل المؤمن يبعد عنه
تماما )
وكذلك بحرب من الله ورسوله
يَمۡحَقُ ٱللَّهُ ٱلرِّبَوٰاْ وَيُرۡبِي ٱلصَّدَقَٰتِۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (27
ا يا أيها ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ ٱلرِّبَوٰٓاْ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (278) فَإِن لَّمۡ تَفۡعَلُواْ فَأۡذَنُواْ بِحَرۡبٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۖ وَإِن تُبۡتُمۡ فَلَكُمۡ رُءُوسُ أَمۡوَٰلِكُمۡ لَا تَظۡلِمُونَ وَلَا تُظۡلَمُونَ (279)
======================================================================== آية الدين :
هى الآية 282 وهى أطول آية بالقرآن الكريم ( أقسط عند الله – وأقوم للشهادة - وأدنى ألا
ترتابوا)
فالإسلام (ينظم) كل نواحى الحياة (الدين الشامل )
وهاهى المعاملات المالية والتجارية ينظمها لضمان توثيقها وانضباطها وأن تذهب الحقوق لأصحابها
وهاهو يضع الشروط والاحتياطات لحمايتها مخافة خراب الذمم
أو النسيان وربما كانت الوفاة
وركزت الآية على عدة نقاط لضمان تحقيق السلامة فى المعاملات المالية وهى
* يملل الذى
عليه الدين ليكتب حقيقة دينه
* وليتق الله
ربه ولايبخس من الدين شيئا
* وليملل ولى
المدين إذا كان المدين عديم أو ناقص الأهلية كالطفل أو المجنون
*لابد من شهود فإما رجلان أو رجل وامرأتان {لعدم تمرس النساء بأمور المعاملات التجارية والمالية وانشغالهن بأمور بيوتهن وأطفالهن ، فربما فات
إحداهن شئ فتذكرها الأخرى}
*لايرفض الشهداء إذا مادُعوا للشهادة( هذا أمر من الله)
* لابد من الحرص على كتابة الدين مهما كان صغيرا أو كبيرا ولا
يتعلل بالسأم من كتابته (أمر من الله)
{ يلاحظ تحرج
بعض الناس من كتابة الديون استشعارا لقرابة أو صداقة مثلا وخوفا من الاتهام بعد
الثقة فى الطرف الآخر من المعاملة مما قد يؤدى إلى فتور علاقتهما ---- ولكن لامحل
لذلك ، فهو أمر الله لابد من السمع والطاعة له – ويكفى أن يقال لحظتها
[هذا أمر الله ولابد من كتابته}
*لايضار ولا
يُؤذى كاتب ولاشهيد (أمر من الله)
=======================================================================
ذكر الله وشكره
"فَٱذۡكُرُونِيٓ أَذۡكُرۡكُمۡ وَٱشۡكُرُواْ
لِي وَلَا تَكۡفُرُونِ" (152)
"... وَمَن يُبَدِّلۡ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ مِنۢ
بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُ فَإِنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ " 21=======1
========================================
الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
كَمَآ أَرۡسَلۡنَا فِيكُمۡ رَسُولٗا مِّنكُمۡ يَتۡلُواْ عَلَيۡكُمۡ ءَايَٰتِنَا وَيُزَكِّيكُمۡ وَيُعَلِّمُكُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمۡ تَكُونُواْ تَعۡلَمُونَ (151
"
قَدۡ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجۡهِكَ فِي ٱلسَّمَآءِۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبۡلَةٗ
تَرۡضَىٰهَاۚ فَوَلِّ وَجۡهَكَ شَطۡرَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۚ وَحَيۡثُ مَا
كُنتُمۡ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمۡ شَطۡرَهُۥۗ ...." 144
هو نعمة
الله علينا ، نشكر الله تعالى، ونتبع سنة
رسوله الكريم
ونحبه
يحببنا الله – أنظر كيف أرضاه الله بتحويل القبلة إلى المسجد الحرام كما كان يود - حياؤه قد منعه من سؤال ربه- ، فحقق الله رجاءه بعد أن كان بصره يتجه
ويتقلب فى السماء
–الصلاة والسلام عليه –======================================================================
عزة وكرامة المسلمين
"وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَٰكُمۡ أُمَّةٗ
وَسَطٗا لِّتَكُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى ٱلنَّاسِ وَيَكُونَ ٱلرَّسُولُ عَلَيۡكُمۡ
شَهِيدٗا....." 143
للمسلمين الحق أن
يفخروا بأنهم شهداء على الناس ورسولهم عليهم شهيد--- أمة الإسلام أمة أعزها
الله وأعطاها ورسولها من فضله مالم يعط
غيرها – الحمد لله
{ ويقال أن من
الإعجاز العلمى للقرآن الكريم ودليل أنه منزل من الله تعالى ، وليس من وضع بشر كما يدعى الكفار ،
تلك الإشارة (أمة وسطا)
حيث أن "مكة" مهبط الوحى
ومهد دعوة الإسلام ، تقع فى الوسط
تماما من الكرة الأرضية ، فقد أثبتت القياسات الحديثة أن "مكة" تقع مركزا للأرض - وسبحان الخالق من عنده علم كل شئ }
===================================================================
فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون
"بَلَىٰۚ مَنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ
مُحۡسِنٞ فَلَهُۥٓ أَجۡرُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ
يَحۡزَنُونَ" (112)
"إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ
وَءَاتَوُاْ ٱلزَّكَوٰةَ لَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ
عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ" (277)
=================================================
المسارعة فى الخيرات
"هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّآ أَن
يَأۡتِيَهُمُ ٱللَّهُ فِي ظُلَلٖ مِّنَ ٱلۡغَمَامِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَقُضِيَ
ٱلۡأَمۡرُۚ وَإلى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُور" 10 2
===========================================================
=سلاحا المؤمن
الصبر والصلاة
وَٱسۡتَعِينُواْ بِٱلصَّبۡرِ وَٱلصَّلَوٰةِۚ وَإِنَّهَا
لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى ٱلۡخَٰشِعِينَ (45) ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم
مُّلَٰقُواْ رَبِّهِمۡ وَأَنَّهُمۡ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ" (46)
==========================================
خطوات الشيطان
الشيطان عدو عنيد للإنسان يصر على الإيقاع به فى المعصية ولايكل من
السعى والكيد –مع من يستجيب له ؛ فيتخذ معه طرقاوأساليب عديدة – فهو متعدد
الأساليب والحركات أو الخطوات ن خطوة تتلوها خطوة وهكذا
أكدت الآيات هذا المعنى فى أكثر من موضع
"يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ كُلُواْ
مِمَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ حَلَٰلٗا طَيِّبٗا وَلَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ
ٱلشَّيۡطَٰنِۚ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوّٞ مُّبِينٌ"
(168)
"يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ
ٱدۡخُلُواْ فِي ٱلسِّلۡمِ كَآفَّةٗ وَلَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوّٞ مُّبِينٞ" (208)
==================================================================
حرية العقيدة :
===========================================================
بيان حقيقة الكافرين
("الكافرين" والكفر ليس المقصود بهما السباب أو توجيه الإساءة مثلا ولكن المراد وصف حالة من "يغطى" ويحجب الحقيقة الوا
ضحة
وهى الإيمان بالله الواحد الأحد )
"وَلَن تَرۡضَىٰ عَنكَ ٱلۡيَهُودُ وَلَا
ٱلنَّصَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمۡۗ قُلۡ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ هُوَ
ٱلۡهُدَىٰۗ وَلَئِنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهُم بَعۡدَ ٱلَّذِي جَآءَكَ مِنَ
ٱلۡعِلۡمِ مَا لَكَ مِنَ ٱللَّهِ مِن وَلِيّٖ وَلَا نَصِير"ٍ (120)
هم يريدون أن يتبع المسلمون
دياناتهم هم ويك نوا مثلهم وهم لايتقبلون
أن يكون دين عظيم (الإسلام) منزلا على سواهم ولايريدون الخير إلا لأنفسهم ، وفى
نفس الوقت منهم من يظلون على حالهم لأنهم هكذا وجدوا آباءهم .
"وإِذَا
قِيلَ لَهُمُ ٱتَّبِعُواْ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ قَالُواْ بَلۡ نَتَّبِعُ مَآ
أَلۡفَيۡنَا عَلَيۡهِ ءَابَآءَنَا....."
(170)
الآيات 90
، 105 ،
109 ، 120
"فسيكفيكهم "
"فَإِنۡ
ءَامَنُواْ بِمِثۡلِ مَآ ءَامَنتُم بِهِۦ فَقَدِ ٱهۡتَدَواْۖ وَّإِن تَوَلَّوۡاْ
فَإِنَّمَا هُمۡ فِي شِقَاقٖۖ فَسَيَكۡفِيكَهُمُ ٱللَّهُۚ وَهُوَ
ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ" (137)
من الكلمات
الطويلة بالقرآن الكريم .. حروفها كثيرة (تسعة حروف)..و فيها فعل وفاعل ومفعولان
{مثلها " أَنُلْزِمُكُمُوها" - من سورة "هود" ، " فَأَسْقَيْناكُمُوهُ
" ، " لَأُصَلِّبَنَّكُمْ
" –على لسان فرعون- }
وهى
وعد من الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم
أن
يحفظه من شر وإيذاء ومكائد أعدائه وأن يكفيه ويغنيه فلا يدع له حاجة منهم
وقد
تحقق وعده تعالى فيما حدث لبنى قنينقاع ، وبنى قريظة ، وإجلاء بنى النضير
.. ثم مكائد قتل وإيذاء(السحر
والسم) الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقد أطلعه الله عليها
وأبطل مفعولها ، وباء الحاقدون الكارهون بالفشل
====================================================================
دعاء إبراهيم –عليه السلام-
الآيات :
126 ، 127 ، 128 ، 129
وَإِذۡ يَرۡفَعُ إِبۡرَٰهِۧمُ ٱلۡقَوَاعِدَ مِنَ
ٱلۡبَيۡتِ وَإِسۡمَٰعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلۡ مِنَّآۖ إِنَّكَ أَنتَ
ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (127) رَبَّنَا وَٱجۡعَلۡنَا مُسۡلِمَيۡنِ
لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَآ أُمَّةٗ مُّسۡلِمَةٗ لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا
وَتُبۡ عَلَيۡنَآۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ (128)
رَبَّنَا وَٱبۡعَثۡ
فِيهِمۡ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ يَتۡلُواْ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ
ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَيُزَكِّيهِمۡۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ (129)
- وإبراهيم –عليه السلام- هو خليل الرحمن – أبو الأنبياء – هو من سمانا "المسلمين" – وهم من وصفه الله بأنه (إبراهيم الذى وفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق