السعادة ! مطلب كل منا أنا أحاول وهذه رؤيتى ببساطة(االتوازن والسلام الداخلى أساسان) كيف أحققهما ؟
الثلاثاء، 18 فبراير 2020
السبت، 15 فبراير 2020
مالايدرك كله لايترك كله
أويقولونها(مالايدرك كله لايترك جله )
.. هى مقولة أو حكمة وليست حديثا شريفا ولا قاعدة فقهية
فالإنسان قد يعجز عن إتمام عمل ، يرى أنه يصعب عليه فيحجم عنه كلية وعن كل مايماثله
وتقعد به همته فيفوته الخير الكثير
ولكن
قد تكون هناك أشياء ضرورية ينبغى أن يقتحمها الإنسان ، وقد تمثل ضرورة ليس للشحص ذاته فقط وإنما للمجتمع أيضا وربما أثم الجميع لو بعدوا عنها وتركوها بالكلية
ولو خاف الإنسان المضى وتوقع الفشل وعدم القدرة على الإتمام أصيب الفرد والمجتمع بالعجز
فجميل أن يكون للمرء صفةعلو الهمة والشجاعة والمبادرة
وجميل أن يمتلك أدوات النجاح وأهمها الصبر
والصبر ضرورى لإدراك كل شئ ، وهو لازم للتعلم وتنمية ماينقصنا من قدرات ومهارات تؤهلنا لإدراك النجاح لما نريد
ولابد من (الجدية)
فإن نجاح حركتنا فى الحياة مرتبط بقدرتنا على تقوية إرادتنا وعزمنا وأن نسوس أنفسنا ونخضعها لهدف نحدده ونقدم على تحقيقه
وإلا أصابنا التردد والخوف والسأم والعجز عن الحركة
ولابد من رؤى ومبادئ نضعها لأنفسنا لنساعدها على الحركة والنجاح
ومن هذه المبادئ مقولة
مالايدرك كله لايترك كله
ولابد أن نمضى لتحقيق الأعمال بثقة فى الله وفى أنفسنا ولنستعد للعمل بمعرفة مايلزم عنه وإعداد (خطة) له
ونمضى... ولو لم نتمكن من تتمة العمل فإننا قد استفدنا بما حققناه فهو قيمة مضافة لنا ، وربما كان فاتحة خير تؤتى ثمارها ولو بعد حين
ولاننسى ((النية))
فنحن المسلمين نؤجر على النية الطيبة
ومجرد السعى واتخاذ السبل حتى ولو لم ندرك النهاية أو النجاح ؛ فهو ثواب
ونؤجر عليه
ولنعلم أن يد الله فوق يد العاملين يسدد عنهم (ومارميت إذ رميت ولكن الله رمى) .... إن تعميق هذه المعانى لدينا يعطينا الثقة وعلو الهمة ، وما أدرانا أن يفتح الله علينا من حيث لا ندرى ويصل بنا إلى نجاح ما بدأناه ..
ابدأ ولا تخف من فشل طالما أنت مع الله، فهو يتولى عنك ويهديك وينصرك ويفتح لك أبوابا لم تدر بخاطرك
المهم نتحرك وكما قال الأولون(فى الحركة بركة)
---------------------------------------------
وهناك أشياء عجيبة تسمعها فى هذا الموضوع !
مثلا
تسمع أحدهم يقول : - لن أقدم على حفظ القرآن لأننى أخاف ألا أكمله !!!!!
ويتكررنفس الشئ بالنسبة لعبادات أخرى كا لصلاة مثلا فلا ينبغى للمسلم أن يقفل بابا مع الله وينبغى ألا يستصغر المعروف ولايحقرن منه شيئاينبغى
بل قد يقف أحدهم عن صلاة الجمع وكان لايؤدى غيرها - متحججا بعجزه عن القيام بكل الصلوات !
وهنا شئ غاية فى الأهمية -فمهما كانت علاقة المرء بربه ومهما صغرت مساحة أدائه للطاعات ؛ فينبغى الحرص عليها-
- فقد تنفذ دعوة مخلصة فى جوف الليل أو تنحدر دمعة ندم فى لحظة من صفاء القلب فتجد قبولا لدى رب العباد فتأتى البركات
وتتسع الطاعات وتُفتح أبواب أخرى للطاعات -بفضل الله ورحمته
ولا يفوتنى أن أتكلم فى موضوعين هامين :
تجويد القرآن الكريم
و
قواعد النحو للغة العربية
طبعا هذان الموضوعان هامان ، ويصفهما كثيرون بالصعوبة ---- لذا ------
نجد البعض يحجم عنهما بالكلية بحجة توقعه ألا يواصل
ولكن هذا خطأ
فمهما كانت الصعوبة فهى تتضاءل مع أهمية هذين العلمين وشدة الحاجة إليهما
كمسلمين وكعرب كتابنا القرآن ولغتنا العربية
وليس المطلوب أن نبلغ الذروة ولكن القدر المعقول اللازم
مثال : "التجويد"
أو حسن تلاوة القرآن - كما قرأه رسول الله صلى الله عليه وسلم - ولتجويد القرآن قواعد وأصول
" ... ورتل القرآن ترتيلا" المزمل
والتجويد فرض عين على العلماء والقراء يكفون به العامة ، ولكن ينبغى للمسلمين كافة أن يقرأوا القرآن بصورة سليمة (ولو أسوة أيضا برسول الله صلى الله عليه وسلم )
وينبغى أن يعلموا ولو الضرورى من القواعد كالوقف والابتداء والحروف المفخمة -خص ضغط قظ - والحروف المرققة- وهى باقى الحروف فلا تُنطق القاف كالكاف ولا الضاد كالدال .. وهكذا مما قد يؤثر أيضا على معانى الكلمات
والأمر ليس صعبا أن يبدأه المسلم ويدرب نفسه عليه عمليا ولو بالتدريج إلى أن يأتى على كل القواعد أو ماشاء الله
المهم أن ينوى ويبلدأ وإن شاء الله يمن الله عليه ويفتح له أبوابا من الفضل والعطاء
وما لايدرك كله لايترك كله
وكذا قواعد "النحو" وأعنى الأساسيات منها للشخص العادى
فلا يستقيم أن يُرفع المفعول به وينصب الفاعل عند قراءة عربى مسلم - العربية لغته ولغة دينه (القرآن الكريم) !
بصراحة أنا أعتبره شئ سئ للغاية يُنقص من صاحبه ! https://s-a-l-a-m.blogspot.com/2013/04/blog-post.html
ا
.. هى مقولة أو حكمة وليست حديثا شريفا ولا قاعدة فقهية
فالإنسان قد يعجز عن إتمام عمل ، يرى أنه يصعب عليه فيحجم عنه كلية وعن كل مايماثله
وتقعد به همته فيفوته الخير الكثير
ولكن
قد تكون هناك أشياء ضرورية ينبغى أن يقتحمها الإنسان ، وقد تمثل ضرورة ليس للشحص ذاته فقط وإنما للمجتمع أيضا وربما أثم الجميع لو بعدوا عنها وتركوها بالكلية
ولو خاف الإنسان المضى وتوقع الفشل وعدم القدرة على الإتمام أصيب الفرد والمجتمع بالعجز
فجميل أن يكون للمرء صفةعلو الهمة والشجاعة والمبادرة
وجميل أن يمتلك أدوات النجاح وأهمها الصبر
والصبر ضرورى لإدراك كل شئ ، وهو لازم للتعلم وتنمية ماينقصنا من قدرات ومهارات تؤهلنا لإدراك النجاح لما نريد
ولابد من (الجدية)
فإن نجاح حركتنا فى الحياة مرتبط بقدرتنا على تقوية إرادتنا وعزمنا وأن نسوس أنفسنا ونخضعها لهدف نحدده ونقدم على تحقيقه
وإلا أصابنا التردد والخوف والسأم والعجز عن الحركة
ولابد من رؤى ومبادئ نضعها لأنفسنا لنساعدها على الحركة والنجاح
ومن هذه المبادئ مقولة
مالايدرك كله لايترك كله
ولابد أن نمضى لتحقيق الأعمال بثقة فى الله وفى أنفسنا ولنستعد للعمل بمعرفة مايلزم عنه وإعداد (خطة) له
ونمضى... ولو لم نتمكن من تتمة العمل فإننا قد استفدنا بما حققناه فهو قيمة مضافة لنا ، وربما كان فاتحة خير تؤتى ثمارها ولو بعد حين
ولاننسى ((النية))
فنحن المسلمين نؤجر على النية الطيبة
ومجرد السعى واتخاذ السبل حتى ولو لم ندرك النهاية أو النجاح ؛ فهو ثواب
ونؤجر عليه
ولنعلم أن يد الله فوق يد العاملين يسدد عنهم (ومارميت إذ رميت ولكن الله رمى) .... إن تعميق هذه المعانى لدينا يعطينا الثقة وعلو الهمة ، وما أدرانا أن يفتح الله علينا من حيث لا ندرى ويصل بنا إلى نجاح ما بدأناه ..
ابدأ ولا تخف من فشل طالما أنت مع الله، فهو يتولى عنك ويهديك وينصرك ويفتح لك أبوابا لم تدر بخاطرك
المهم نتحرك وكما قال الأولون(فى الحركة بركة)
---------------------------------------------
وهناك أشياء عجيبة تسمعها فى هذا الموضوع !
مثلا
تسمع أحدهم يقول : - لن أقدم على حفظ القرآن لأننى أخاف ألا أكمله !!!!!
ويتكررنفس الشئ بالنسبة لعبادات أخرى كا لصلاة مثلا فلا ينبغى للمسلم أن يقفل بابا مع الله وينبغى ألا يستصغر المعروف ولايحقرن منه شيئاينبغى
بل قد يقف أحدهم عن صلاة الجمع وكان لايؤدى غيرها - متحججا بعجزه عن القيام بكل الصلوات !
وهنا شئ غاية فى الأهمية -فمهما كانت علاقة المرء بربه ومهما صغرت مساحة أدائه للطاعات ؛ فينبغى الحرص عليها-
- فقد تنفذ دعوة مخلصة فى جوف الليل أو تنحدر دمعة ندم فى لحظة من صفاء القلب فتجد قبولا لدى رب العباد فتأتى البركات
وتتسع الطاعات وتُفتح أبواب أخرى للطاعات -بفضل الله ورحمته
ولا يفوتنى أن أتكلم فى موضوعين هامين :
تجويد القرآن الكريم
و
قواعد النحو للغة العربية
طبعا هذان الموضوعان هامان ، ويصفهما كثيرون بالصعوبة ---- لذا ------
نجد البعض يحجم عنهما بالكلية بحجة توقعه ألا يواصل
ولكن هذا خطأ
فمهما كانت الصعوبة فهى تتضاءل مع أهمية هذين العلمين وشدة الحاجة إليهما
كمسلمين وكعرب كتابنا القرآن ولغتنا العربية
وليس المطلوب أن نبلغ الذروة ولكن القدر المعقول اللازم
مثال : "التجويد"
أو حسن تلاوة القرآن - كما قرأه رسول الله صلى الله عليه وسلم - ولتجويد القرآن قواعد وأصول
" ... ورتل القرآن ترتيلا" المزمل
والتجويد فرض عين على العلماء والقراء يكفون به العامة ، ولكن ينبغى للمسلمين كافة أن يقرأوا القرآن بصورة سليمة (ولو أسوة أيضا برسول الله صلى الله عليه وسلم )
وينبغى أن يعلموا ولو الضرورى من القواعد كالوقف والابتداء والحروف المفخمة -خص ضغط قظ - والحروف المرققة- وهى باقى الحروف فلا تُنطق القاف كالكاف ولا الضاد كالدال .. وهكذا مما قد يؤثر أيضا على معانى الكلمات
والأمر ليس صعبا أن يبدأه المسلم ويدرب نفسه عليه عمليا ولو بالتدريج إلى أن يأتى على كل القواعد أو ماشاء الله
المهم أن ينوى ويبلدأ وإن شاء الله يمن الله عليه ويفتح له أبوابا من الفضل والعطاء
وما لايدرك كله لايترك كله
وكذا قواعد "النحو" وأعنى الأساسيات منها للشخص العادى
فلا يستقيم أن يُرفع المفعول به وينصب الفاعل عند قراءة عربى مسلم - العربية لغته ولغة دينه (القرآن الكريم) !
بصراحة أنا أعتبره شئ سئ للغاية يُنقص من صاحبه ! https://s-a-l-a-m.blogspot.com/2013/04/blog-post.html
ا
الثلاثاء، 11 فبراير 2020
تكملة :
كما سبق القول فإن سورة النور سورة مدنية عنيت بالأحكام التى تنظم المجتمع المسلم
واساسها أخلاقى
.
وقد حدثت وقائع استدعت وجود تشريع حيالها فنزلت آيات سورة النور(منجمة) تضع الحل المناسب لكل واقعة أو حالةفمثلا كان هناك من المهاجرين إلى المدينة من نوى أن ينكح أحد البغايا فنزلت آيات سورة النور تحرم زواج المسلم من زانية(أو زواج المسلمة من زان) وإلا كان مثلها أو فى حكم المشرك
.. ثم كانت حادثة الإفك وحدوث تطاول ظالم مسئ للسيدة عائشة رضى الله عنها فكان حد القذف فى سورة النور
وكذا جاء"اللعان" لحدوث حالتيى اتهام من الزوج لزوجته بارتكابها الفاحشة ... وهكذا
وتكررت كلمة (النور) فى الآيات
"الله نور السماوات والأرض"
والنور عكس الظلمات .. إذ النورهو مايجعل الطريق واضحا مبينا
فيتمكن السالك له من المضى آمنا دون ضلال أو مشقة
والله تعالى هو الخالق العظيم ، خلق كل شئ ، وكرّم بنى آدم ، وعلم آدم الأسماء كلها ، وأرسل رسله إلى بني آدم بالكتب التى تهديهم وترشدهم إلى سواء السبيل
والله تعالى يضرب الأمثال لعباده
ولمن عمىت قلوبهم وبصيرتهم - والله لا يستحيى أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها
والله كريم - يوضح الأمور ويلح على عباده ليتوب عليهم ليتبعوا طريق الحق ... الله خلقهم بيديه فأحبهم ورحمهم ..سبحانه الرحمن الرحيم
وهناك رأيان فى مسألة (النور) :فمن قائل أن النور هو الله تعالى ، ومن قائل بل المقصود بالنور هو هدى الله تعالى الذى أنار الكون بالهدى العظيم - نور هدايته -- سبحانه
ولكن لو تنبهنا إلى أن الله هو خالق كل شئ وهو خالق السماوات والأرض ، وهو من جعل الظلمات والنور (اقرأ 4 الأنعام )
والله تعالى مصدر الخيرات كلها ، الرحمن الرحيم ، اسعد خلقه بزينة الحياة الدنيا وأنارها لهم بأجرام السماء وبهديه العظيم الذى
سهل لهم العيش وأرشدهم إلى خير الدارين الدنيا والآخرة
وقد بينت آيات سورة النور فضل الله
ونعمه على عباده ، وأعطت المثل لتوضيح ذلك وهو (النور) العظيم فشبهته بمصباح فى زجاجة بداخله زيت مميز ، غاية فى النقاء والامتياز ، والمصباح فى كوة-فتحة غير نافذه- فى جدار تحيط به ، وتكثف ضوءه
وذكرت الآيات بعضا من هذه النعم كالمطر الذى يخرج من بين السحاب المتراكم ، والذى يأتى معه أيضا (البرق) وهو ضوء (أو نور) آخر بطبيعة أخرى يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار .. سبحان الخالق العظيم
ولم يشأ الله أن يجعل الليل دائما فجعل النهار ( بضوئه ونوره) يعقبه ، وخلق أنواعا مختلفة من المخلوقات تدل على عظمته
كتلك الآيات المبينات الموضحات ( سواء من المخلوقات المختلفة أو الكتب السماوية التى أرسل بها الله رسله )
وكلها دلائل
تشهد على عظمة الله ووجوب الإيمان والعبادة الخالصة وألا يقول العبد سوى (سمعنا وأطعنا )
ووعد الله المخلصين الطائعين أجرا عظيما (الفلاح فى الدنيا والاستخلاف فى الأرض والتمكين والبعد عن النار فى الآخرة )
وأطيعوا الرسول :
الآية 56 نصت على طاعة الرسول ( بعدما سبقتها الآية 54 بطاعة الرسول بعد طاعة الله)
وفى آخر السورة نجد أمر الله تعالى باستئذان الرسول عند إرادة
الانصراف من مجلسه
(اقرأ الآية 62)ُ
"لاتجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم " 63
وهذا تأديب من رب العزة سبحانه ؛ ف للنبوة وللرسول مقام لابد أن يُراعى - صلى الله وسلم على الحبيب .
----------------------------------
حقا لرسول الله منزلة وقدر عظيم ومقام لابد من احترامه ومراعاته
فمن أحب الله أحب رسوله الأمين ،
وأعطاه حقه من التكريم والمراعاة
فهذا مايستحقه خير ولد آدم
وهذا هو أمر الله
--------- أنظر مايفعله الآن بعض من ينطقون الشهادة (الشيعة) يؤذون رسول الله صلى الله عليه وسلم
يؤذونه فى أصحابه فيسبونهم
ويؤذونه فى زوجاته فيرمون زوجه السيدة عائشة بالفاحشة - والعياذ بالله- وقد برأها الله من فوق سبع سماوات-
كذا يسبون السيدة عائشة لأنها ابنة الصدّيق ، وكذا السيدة حفصة زوج رسول الله ابنة الفاروق عمر - رضى الله عنهم أجمعين -
---------------------------------
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
لنتدبر سورة ا\
من على "تويتر " !
يعنى للذكرى ! فقد قيل أن "تويتر" سيتخلص مما عليه من أحمال (تغريدات سابقة) ! نعم نحن المسلمين مختلفون #المسلم أساس عقيدتنا"ا...
-
بعض مواضع البلاغة فى سورة البقرة https://s-a-l-a-m.blogspot.com/2020/09/blog-post_20.html *** ذلك الكتاب (آية2) : * ماالفرق بين &...
-
خصائص الفن لإسلامى : يتوافق مع مبادئ العقيدة الإسلامية ويحترمها 1)- لانهائية الأشكال الزخرفية : وهى تعتمد على تكرار وحدات معين...