موضوع تحريم المعازف والغناء : فيه خلاف ، وأفضل ألا أخوض فيه
ولكن
اسألوا من تعلق قلبه بالغناء ثم فتر أو تلاشى لديه هذا التعلق بعدما ازداد قربا من القرآن ؟
السببأن للقرآن جمالا يملأ القلب ويشغله
وأيضا لقواعد التجويد (أزمنة) وتنسيق محسوب واختلافات فى النطق
والشغل بالقرآن العظيم يستحوذ على الإنسان ويملأ فكره ومشاعره - إحساس بالمعانى وتخيل للأحداث
واستمتاع بالصور البلاغية والأخيلة والأمثال ... الخ ، ثم متابعة للمعانى وربطها بقواعد النحو ثم وثم .....
القريب من القرآن الكريم (يتمتع) قلبه وفكره
ولايترك للغناء ولا المعازف مساحة فيهما !!
إذاَ البعد عن المعازف والغناء يأتى طبيعيا للكثيرين ، حتى دون حاجة للنهى !
----------------------------------------------------------------------------
---------------------------------------تكثر النكات على الزواج :
ومن يقول عن "جحا" و و ، ويلعن من لم ينصحوه ويمنعوه قبل أن يتزوج !
ودائما يتحسر على أنه تزوج !
وكأن هذا هو (جحود للنعمة ) فالزواج نعمة وآية من آيات الله أن خلق لنا من أنفسنا أزواجا ومهما كانت المشاكل بين المتزوجين فإن طبيعة الحياة عموما لاتخلو من المشاكل - والصبر مطلب لمواجهتها !
-----------------------------------------------------------------------------
ماليزيا :
--------------------------------- -------------------------
لم أزر هذا البلد المسلم ولكننى التقيت بماليزيين فى مكة والمدينة
وتلاحظ قبل أن تجلسإليهم وتسمع منهم جمال سمتهم وحرصهم على هندامهم وجمال ونظافة ملبسهم وتعاملهم الهادئ المنظم مع بعضهم
.. وكما يقال وكما توضح الصور فالطبيعة عندهم ساحرة متميزة
أيضا ماليزيا من الدول الإسلامية التى نهضت (من النمور الأسيوية) والتى قاد نهضتها المتميز /مهاتير محمد
و
- أحب أن أحكى هنا عن امرأة ماليزية مسلمة (دكتورة فى العلوم الإسلامية) ذكرت فى قناة فضائية عربية ما رأيته جديرا بالتسجيل :
قالت أنها عمدت إلى ختم القرآن الكريم بمجرد علمها بالحمل ؛ نذرت ختم القرآن فترة حملها حتى يسمع جنينها كل القرآن خشية أن يتوفاها الله وقت الولادة فتكون قد فعلت شيئا جميلا لطفلها
وذكرت أيضا إنها بمجرد علمها بحدوث حملها ؛ نذرت مافى بطنها لله تعالى تأسيا بالسيدة حنة والدة الصديقة مريم عليها السلام أم المسيح عيسى(اقرأ سورة آل عمران)
------------------------------------------------------------------
العلمانى/العلمانية لماذا يشغل نفسه بأمور عقيدة المسلمين و(ينتقدها) عيانا جهارا وبلا خجل ودون أن يسكته أحد !
هذه إساءة وفوضى -
يكفى أن له حريته فى أن يعتقد ما يريده (ولا إكراه فى الدين) هذا حقه ولكن أيضا هناك (حق) لجماعة المسلمين فلا إساءة ولا (فتنة)
.. ولابد من احترام جماعة المسلمين .
ومن تنتقد الحجاب وتسئ إلى المحجبات ! :
مالها والمحجبات !؟
ومن أرغمها أصلا أن تتحجب ! - فلتبعد عن الحجاب- كما تريد- وهى لن تزيد الملتزمات شيئا ! - وينبغى لها أن تسكت وتُريح !
ولكن
اسألوا من تعلق قلبه بالغناء ثم فتر أو تلاشى لديه هذا التعلق بعدما ازداد قربا من القرآن ؟
السببأن للقرآن جمالا يملأ القلب ويشغله
وأيضا لقواعد التجويد (أزمنة) وتنسيق محسوب واختلافات فى النطق
والشغل بالقرآن العظيم يستحوذ على الإنسان ويملأ فكره ومشاعره - إحساس بالمعانى وتخيل للأحداث
واستمتاع بالصور البلاغية والأخيلة والأمثال ... الخ ، ثم متابعة للمعانى وربطها بقواعد النحو ثم وثم .....
القريب من القرآن الكريم (يتمتع) قلبه وفكره
إذاَ البعد عن المعازف والغناء يأتى طبيعيا للكثيرين ، حتى دون حاجة للنهى !
----------------------------------------------------------------------------
---------------------------------------تكثر النكات على الزواج :
ومن يقول عن "جحا" و و ، ويلعن من لم ينصحوه ويمنعوه قبل أن يتزوج !
ودائما يتحسر على أنه تزوج !
وكأن هذا هو (جحود للنعمة ) فالزواج نعمة وآية من آيات الله أن خلق لنا من أنفسنا أزواجا ومهما كانت المشاكل بين المتزوجين فإن طبيعة الحياة عموما لاتخلو من المشاكل - والصبر مطلب لمواجهتها !
-----------------------------------------------------------------------------
ماليزيا :
--------------------------------- -------------------------
لم أزر هذا البلد المسلم ولكننى التقيت بماليزيين فى مكة والمدينة
وتلاحظ قبل أن تجلسإليهم وتسمع منهم جمال سمتهم وحرصهم على هندامهم وجمال ونظافة ملبسهم وتعاملهم الهادئ المنظم مع بعضهم
.. وكما يقال وكما توضح الصور فالطبيعة عندهم ساحرة متميزة
أيضا ماليزيا من الدول الإسلامية التى نهضت (من النمور الأسيوية) والتى قاد نهضتها المتميز /مهاتير محمد
و
- أحب أن أحكى هنا عن امرأة ماليزية مسلمة (دكتورة فى العلوم الإسلامية) ذكرت فى قناة فضائية عربية ما رأيته جديرا بالتسجيل :
قالت أنها عمدت إلى ختم القرآن الكريم بمجرد علمها بالحمل ؛ نذرت ختم القرآن فترة حملها حتى يسمع جنينها كل القرآن خشية أن يتوفاها الله وقت الولادة فتكون قد فعلت شيئا جميلا لطفلها
وذكرت أيضا إنها بمجرد علمها بحدوث حملها ؛ نذرت مافى بطنها لله تعالى تأسيا بالسيدة حنة والدة الصديقة مريم عليها السلام أم المسيح عيسى(اقرأ سورة آل عمران)
------------------------------------------------------------------
العلمانى/العلمانية لماذا يشغل نفسه بأمور عقيدة المسلمين و(ينتقدها) عيانا جهارا وبلا خجل ودون أن يسكته أحد !
هذه إساءة وفوضى -
يكفى أن له حريته فى أن يعتقد ما يريده (ولا إكراه فى الدين) هذا حقه ولكن أيضا هناك (حق) لجماعة المسلمين فلا إساءة ولا (فتنة)
.. ولابد من احترام جماعة المسلمين .
ومن تنتقد الحجاب وتسئ إلى المحجبات ! :
مالها والمحجبات !؟
ومن أرغمها أصلا أن تتحجب ! - فلتبعد عن الحجاب- كما تريد- وهى لن تزيد الملتزمات شيئا ! - وينبغى لها أن تسكت وتُريح !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق