ربك الذى خلق
( اقرأ باسم ربك الذى خلق) 1العلق
هى أول ما نزل به الوحى على رسول الله صلى الله عليه وسلم
أو ادعى الخلق ! ...
هو الخالق ولأنه القادر وحده على هذا الخلق العظيم المعجز؛ فليس كمثله شىء..هو واحد أحد ، وهو سبحانه وتعالى فوق إدراكنا وجوارحنا
... هو غيب ..لانراه .. ولا نستطيع ، فليست لنا قدرات تؤهلنا لرؤيته - سبحانه وتعالى- وإنما نرى فقط آثار قدرتة وعظمتة( مثلما نعجز عن رؤية الروح ولكنا نرى آثار وجودها من حياة وحركة... وكذا الميكروبات والجراثيم فنحن لانراها بالعين المجردة ولكنا ترى آثارها وما تحدثه من أمراض.. ولكنا موقنون بوجودها خاصة الآن بعد اختراع المناظير الإلكترونية .... الخ... ــ ولله المثل الأعلى ــ )
سبحان من أتقن صنع كل شئ .. بديع السماوات والأرض
...فلايمكن إلا أن يكون لهذا الكون خالق وإذا كانت بداية كل شىء هى خلقه فلابد أن تكون له نهاية
ونهايته كما نص الخالق فى كتابه (القرآن الكريم)فى ميعاد أو ساعة لايعلمها إلا الله ، تنشق فيها السماء وتلقى الأرض مابداخلها ويبعث الخلق للحساب فإما جنة وإما نار (جزاءً وفاقا) .
إن من العبث إنكار الخالق(كشأن الملحدين) ؛ فدقة وإعجاز الخلق وإتقان صنعة تدل على أنه خلق حكيم لايقدر عليه إلا من ليس كمثله شىء ,, والأمر لايقتصر على من ينكر وجود خالق للكون ولكن يتعداه أيضا إلى كل من يعبد مخلوقا - إنسانا أو حيوانا أو نارا أو ماء ......) ........ !! ؟
بعض البشر يقولون أن الكون قد وُجد هكذا بلا خالق وسينتهى بنفس الكيفية !
...لا .. مستحيل أن تكون كل هذه العظمة وكل هذاإعجاز ضربا من العبث
( اقرأ باسم ربك الذى خلق) 1العلق
هى أول ما نزل به الوحى على رسول الله صلى الله عليه وسلم
(الله) خلق الكون
ولا أحد غيره خلقهأو ادعى الخلق ! ...
هو الخالق ولأنه القادر وحده على هذا الخلق العظيم المعجز؛ فليس كمثله شىء..هو واحد أحد ، وهو سبحانه وتعالى فوق إدراكنا وجوارحنا
... هو غيب ..لانراه .. ولا نستطيع ، فليست لنا قدرات تؤهلنا لرؤيته - سبحانه وتعالى- وإنما نرى فقط آثار قدرتة وعظمتة( مثلما نعجز عن رؤية الروح ولكنا نرى آثار وجودها من حياة وحركة... وكذا الميكروبات والجراثيم فنحن لانراها بالعين المجردة ولكنا ترى آثارها وما تحدثه من أمراض.. ولكنا موقنون بوجودها خاصة الآن بعد اختراع المناظير الإلكترونية .... الخ... ــ ولله المثل الأعلى ــ )
سبحان من أتقن صنع كل شئ .. بديع السماوات والأرض
...فلايمكن إلا أن يكون لهذا الكون خالق وإذا كانت بداية كل شىء هى خلقه فلابد أن تكون له نهاية
ونهايته كما نص الخالق فى كتابه (القرآن الكريم)فى ميعاد أو ساعة لايعلمها إلا الله ، تنشق فيها السماء وتلقى الأرض مابداخلها ويبعث الخلق للحساب فإما جنة وإما نار (جزاءً وفاقا) .
إن من العبث إنكار الخالق(كشأن الملحدين) ؛ فدقة وإعجاز الخلق وإتقان صنعة تدل على أنه خلق حكيم لايقدر عليه إلا من ليس كمثله شىء ,, والأمر لايقتصر على من ينكر وجود خالق للكون ولكن يتعداه أيضا إلى كل من يعبد مخلوقا - إنسانا أو حيوانا أو نارا أو ماء ......) ........ !! ؟
بعض البشر يقولون أن الكون قد وُجد هكذا بلا خالق وسينتهى بنفس الكيفية !
...لا .. مستحيل أن تكون كل هذه العظمة وكل هذاإعجاز ضربا من العبث
ثم إن هذا الكتاب المعجز(القرآن الكريم) الذى أعطى تفسير كل شئ ولم يفرط فى شئ هو دليل على وجود الله الخالق العظيم ووجوب عبادته(طاعته الخالصة)..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لهذا فلايمكن إلا أن يكون الرب هو من خلق .. هو من يملك وحده القدرة المطلقة .. هو الأعلى(سبح اسم ربك الأعلى* الذى خلق فسوى* والذى قدر فهدى*والذى أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى ) 1-5سورة الأعلى
وأتعجب كيف يعبد مخلوق مخلوقا مثله !
وصدق رب العزة ( أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون ) 17 الأنعام
********************************************
ولعل هذا هو المدخل للدعوة إلى الله
فى زمننا هذا الذى طابعه الماديات والبعد عن الروحانيات
ولكن
إنهم يهربون من كل مايمت للغيبيات ( والروح داخلهم والموت بينهم ويلاحقهم) !!
ولو ذهبوا بالروح وتمسكوا بالجسد والمادة ، فإنهم يدعون العقل
ويتشدقون ب (التفكير) و (المنطق ) و(العلم) !
فبالعقل والمنطق والعلم يتحدث الإسلام ... فهل من
عقول تستوعب وأبصار ترى وآذان تسمع وقلوب ليس عليها أقفالها !؟
فى زمننا هذا الذى طابعه الماديات والبعد عن الروحانيات
ولكن
إنهم يهربون من كل مايمت للغيبيات ( والروح داخلهم والموت بينهم ويلاحقهم) !!
ولو ذهبوا بالروح وتمسكوا بالجسد والمادة ، فإنهم يدعون العقل
ويتشدقون ب (التفكير) و (المنطق ) و(العلم) !
فبالعقل والمنطق والعلم يتحدث الإسلام ... فهل من
عقول تستوعب وأبصار ترى وآذان تسمع وقلوب ليس عليها أقفالها !؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق