سألونى -إدارة بلوجر- عن نوعية مدونتى؟ ... وفكرت قليلا؟
هو
لأننى لم أفكر فى هذا من قبل !؟
هل تصنيفها سياسية أم دينية أم ثقافية أم أى شئ آخر .....؟
الحقيقة هى أننى لم أقصد شيئا قبل أن أكتب فيها إلا أن أعبر عن نفسى
إذاً فتصنيفها (أنا)!!أنا بكل ما أحمل من الرغبة فى حياة جميلة متوازنة تحقق لى السلام النفسى والسلام مع الآخرين
بل الانسجام مع
.. الوجود نفسه وأرجو
ألا يلومونى أحد ، أو يتهمنى أحد بشئ لوكنت أجنح للكتابة عن الإسلام
! وليس تعصبا أعمى ولا تطرفا ، وإنما أعطى الأمور حقها
لقد فتحت قلبى وجوارحى-من قبل- وبدأت رحلة البحث ينفس وعقل صافيين ، ونظرت إلى الكون أمامى والمشكلات فى حياتى حولى
فكرت وحاولت دراستها والنظر فيما يقول الإسلام بصددها ووجدت ضالتى وماأبحث عنه ،وجدت نفسى بكل تطلعاتها وماتبحث و
عنه ،،،، وارتحت إلى تغطية الإسلام لكل شئ فى هذا الكون باعتدال ووسطية وواقعية ورقى وسمو أيضا !؟ ولو نظرت معى إلى مايتطرق إليه الإسلام فينظمه ويضبط علاقة المسلم به ستجده لايغفل شيئا مما يحتاجه الإنسان ويفكر فيه ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،فهناك علاقات أربع تلزم الإنسان ويلزمه تنظيمها ومعرفة الكيفية السليمة للتحرك فيها .. أعنى
1- علاقة الإنسان بخالقه خالق الكون المعجز البديع 2-علاقةالإنسان بنقسه لتحقيق توازنه وسلامه النفسى الداخلى 3- علاقة الإنسان بأى إنسان آخر
عنه ،،،، وارتحت إلى تغطية الإسلام لكل شئ فى هذا الكون باعتدال ووسطية وواقعية ورقى وسمو أيضا !؟ ولو نظرت معى إلى مايتطرق إليه الإسلام فينظمه ويضبط علاقة المسلم به ستجده لايغفل شيئا مما يحتاجه الإنسان ويفكر فيه ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،فهناك علاقات أربع تلزم الإنسان ويلزمه تنظيمها ومعرفة الكيفية السليمة للتحرك فيها .. أعنى
1- علاقة الإنسان بخالقه خالق الكون المعجز البديع 2-علاقةالإنسان بنقسه لتحقيق توازنه وسلامه النفسى الداخلى 3- علاقة الإنسان بأى إنسان آخر
علاقة الإنسان بسائر المخلوقات أى بالكون كله4 ثم مايتعلق بحاضر الإنسان ومستقبله بل وماضيه !
فعن الحاضر نجد الإسلام يرشد المسلم إلى الطريق السليم السهل للحياة السليمة السعيدة ويوفر عليه مشقةالبحث وضياع الوقت والجهد وذلك فى كافة شئون حياته اليومية(الشمول) ، ويرشد
فعن الحاضر نجد الإسلام يرشد المسلم إلى الطريق السليم السهل للحياة السليمة السعيدة ويوفر عليه مشقةالبحث وضياع الوقت والجهد وذلك فى كافة شئون حياته اليومية(الشمول) ، ويرشد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق