الأحد، 6 نوفمبر 2016

"السلام" بطريقة جديدة !


! غيرالحقيقة... قالوا...عن الإسلام والمسلمين  
وقدموا السلاح وهيأوا الموتورين م داخل البلاد  المسلمة
       

( وأشعلوا فيها الحروب بحجة (مكافحة الإرهاب  
وهيأ المغرضون- أصحاب مصطلح الإرهاب-الأجواء 
باستخدام "إعلام" مضلل مزور / ووصلوا بإعلامهم إلى البسطاء من المسلمين وخدعوهم حتى صدقهم  كثيرون 
أما من لم  لم يستطيعوا خداعه فاحتار كيف يدفع  (التهمة) الموجهة أليه وإلى دينه ! -
  هذا هو المتبع وهذا خطأ يجب أن يصحح
إذ يجب أن يُهاجم المسىء بنفس سلاحه وهو اتهامه هو!؟   

 لماذا نأخذ موقع المتهم أو المدان ونهرع للدفاع عن أنفسنا وجلين

 !!؟ 
 - لماذا لانهاجمهم هم بنفس سلاحهم فنتهمهم بدعاوى الحرب وهو اتهام عن حق وليس زورا كما يفعلون معنا !!؟ 

أليسوا هم من أشعلوا الحرب العالمية الأولى والثانية وألقوا القنابل على هيروشيما وناجازاكى وقتلوا وشوهوا الملايين !!هم وليس نحن 

"نحن المسلمين أهل سلام وخير - فهكذا جاء إسلامنا 
 "ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون"104 آل عمران"

والدليل هو ما أحاول أن أعرضه هنا بطريقة جديده بعد أن أصبح الكلام مكررا وبات مملا !!؟

 الإسلام دين يدعو للرحمة مع الحيوان وسائر المخلوقات فكبف يكون دين حرب ودماء بالنسبة للبشر!؟!؟

..كيف يكون دين بهذا الرقى(متهما) بأنه دين (إرهاب) ضد السلام؟!

لاشك أنه قول زور... غير منطقى ولا واقعى 


 دين يهتم بطريقة ذبح الحيوان -الحلال - حتى لايشعر الحيوان بالألم ويُعذب  ؟ لابد أن يكون دين رحمة وسلام لاحرب  
ين يحرم لمن العبث بالحيوان فيحرم  قتله إلا لضرورة
دين يأمر بالإحسان إلى الأسير

دين لا إكراه فى الدين (حرية الأديان) ونألا إبذاء لغير المسلمين ماداموا مسالمين بل يأمربحمايتهم وكنائسهم



دين يدعو إلى مكارم الأخلاق حتى فى الحرب ضد العدو المعتدى ، ولخص رسول الله صلى الله  عليه وسلم رسالة الإسلام فى 
قوله"إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" ومنها خلق الرحمة والسلام والتوضع والرفق- أنظر إلى الصورة المرفقة-فلايمكن أن يكون الإسلام والمسلمين دعوة حرب أو ماسموه (الإرهاب)!؟ 

أَوْصى الرَّسول - صَلَّى الله عليه وسلم - جيشَه في غزوة مُؤْتة، وهو يَتَأَهَّب للرَّحيل: ((لا تقتلن امرأة، ولا صغيرًا ضرعًا - أي ضعيفًا - ولا كبيرًا فَانيًا، ولا تحرقن نَخْلاً، ولا تقلعن شجرًا، ولا تهدموا بيتًا))؛ أخْرَجَه مسلم

دين يأمر بوقف الحرب والميل للسلم إدا أبدى العدو رغبته فى ذلك

.وجنحوا للسلم 

دين ينهى عن التعذيب بالنار فلايعذب بالنار إلا ملك النار
ا
دين يهتم (أيضا) بغبر المسلم بالبشر جميعا وبكل الكون 
     - يدعو للتعايش والتعارف مع كل الشعوب وكل البشر-  13سورة الحجرات

ومن قبل ومن بعد نهى الإسلام عن العدوان وحث على (رد)العدوان وهذا شئ طبيعى موافق لفطرة 

البشرحفظا للحقوق والكرامة وعزة الإنسان واحترامه

عن علاقة الإسلام بالحيوان 

  أولا: حفظه لحق الحياة للحيوان والنبات إلا لضرورة تفيد حياة  لإنسان(وقد كرمه الله وسخر له كافة المخلوقات/ سخرها له ولكن أرشده إلى رحمتها وعدم العبث بها واللعب بحياتها 

مبدأ(الاستخلاف وإعمار الأرض

يقول - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ الدُّنيا حُلْوة خَضِرة، وإنَّ الله مُسْتَخْلِفُكُم فيها، فينظر كيف تعملون))؛ رواه مسلم

(مبدا (النهى عن الفساد أو الإفساد

﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9، 10]، وبَيَّنَ مَوْقفه - تعالى - منَ المُفْسِدينَ بِقَوله - عَزَّ وَجَلَّ -: ﴿ وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ ﴾ [البقرة: 205]، وقال الله - تعالى -: ﴿ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ 
قال صلى الله عليه وسلم: ما من إنسان قتل عصفورًا فما فوقها بغير حقها إلا سأله الله عز وجل عنها. قيل: يا رسول الله، وما حقها؟ قال: يذبحها فيأكلها، ولا يقطع رأسها يرمي بها. رواه النسائي. 

 تمتد يد الإنسان لِتَعْبَثَ بِكُلِّ جميل في الكون (البيئة)، وتُهَدِّد الأخضر واليابس، فكان ذلكَ الشَّبح المُدَمِّر، الذي يُسَمِّيه القرآن الكريم "الإفساد"، وتسمِّيه العُلُوم المعاصِرة بـ"التَّلَوُّث  
عن أَبي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ « قَرَصَتْ نَمْلَةٌ نَبِيًّا مِنَ الأَنْبِيَاءِ ، فَأَمَرَ بِقَرْيَةِ النَّمْلِ 
فَأُحْرِقَتْ ، فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ أَنْ قَرَصَتْكَ نَمْلَةٌ  أَحْرَقْتَ أُمَّةً مِنَ الأُمَمِ تُسَبِّح "  البخاري/ كتاب الجهاد  (نهى عن الحرق بالنار وعن العبث   

مبدأ الحنان والود(الرفق)مع سائر عناصر الكون 




وجوب النَّفَقة على "مالك" الحيوان، فإنِ امْتَنَع أجبر على بيعه، أو الإنفاق عليه، أو تَسْيِيبه إلى مكانٍ، يجد فيه رزقه ومأمنه"[13]، ويعتمد الإسلام مبدأ الرِّفق بِصُورة عامَّةٍ 
ذكر ابن الجوزي - رحمه الله - في "صِفَة الصَّفوة" قِصَّةً عجيبةً – والله - تَنُمُّ عن عُمْق الخَوْف من الله - سبحانه - قال وقد عَبَّر النَّبي - صلى الله عليه وسلم - عن هذا الودِّ والأُنْس بِهَذا النَّوع منَ المخلوقات، بهذا الحديث الرائع الذي قالَه، وهو عائدٌ إلى المدينة مِن غزوة تَبُوك، وقد أشرفَ على المدينة، ولاحَ له جبل أحد، فقال: ((هذه طابة، وهذا أُحُد، جَبَل يُحِبُّنا ونُحِبُّه))؛ متفق عليه.
"طَابة: اسمٌ مِن أسماء المدينة".
 مبدأ االذَّبح الشرعي الإسلامي للبهائم:
 طريقة الذبح الإسلامى للحيوان الذى أحل الله ذبحه لطعام البشر- شئ فى منتهى الرقى...مما يقطع بأن هذا الدين لايمكن أن كون دين حرب وعدوا ن!؟
إنه دين السلام

1 - إخلاص النِّية لله تعالى.
2 - تطييبُ آلة الذَّبح مِن سكين أو غيرها.
3 - أن لا ترى البهيمة آلة الذبح.
4 - أن تَذْكُر اسم الله الأكبر: (بسم الله، والله أكبر)، دون أن تكملَ الرحمن الرحيم؛ لأنَّ المقام لا يناسب كلمتي الرحمن الرحيم.
5 - أن تذبحَ وأنت تستقبل القبلة.
 6 - أن لا تذبحَ والبهائم الأخرى التي ستُذبح تنظر إليها.
7 -   وعند ذبح البهيمة، لا تفصل الرأس عنِ الجسد إلى أن تُفَارِق الروح الجسدوهذا يضمن أيضا استنزاف الدماء مما يضمن سلامة الحيوان فلا يضار الإنسان 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لنتدبر سورة ا\

من على "تويتر " !

 يعنى للذكرى ! فقد قيل أن "تويتر" سيتخلص مما عليه من أحمال (تغريدات سابقة) ! نعم نحن المسلمين مختلفون #المسلم أساس عقيدتنا"ا...