نافذة جديدة - عرض حديد
{الإسلام }
اعرفه بالمقارنة /بالبديل؟ /بالعقل /المتحولون للإسلام/ قياسات العلماء/ نصوص القرآن والسنة /دراسة القرآن العظيم ومعجزاته المتعددة /حياة رسول الله محمد-صلى الله عليه وسلم- الغنية الفريدة .
إعرف الإسلام
بمقارنته بالعقائد الأخرى/ تصور البديل للإسلام / قياسه بالعقل والمنطق / سؤال الذين تحولوا للإسلام / من تحليل ومعايير العلماء / من نصوص القرآن والسنة (المصدران الأساسيان)
سماته
بسيط سهل - واضح - تكاليفه ممكنة واقعى- مرن
/ (أساسه (التوحيد
الشرح : 1- هذا الكون الرائع المعجز الذى هو فوق قدرات أى إنسان أن يبدعه , لابد أن له خالقا ومدبرا
ولابد أن يكون -متفردا- متفقا مع هذا الإعجاز فوق كل المخلوقات -ليس كمثله شئ - ذا قدرة وقوة تفوق أى شئ لا يمكن أن يكون مثلنا له احتياجاتنا كأن يأكل ويشرب..ويتزوج ... مستحيل- فلابد أن يكون الأعلى ل(يستحق)العبادة
- إذا هو غيب لاتدركه أبصارنا -هوفوق الجميع وفوق قدرة حواسنا لنراه- فنحن فقط نرى آثاره (دلائل قدرته) أما هو فأكبر من قدراتنا وحواسنا نحن المخلوقين فلا نستطيع رؤيته(غيب), ولاينكر أحد ما نقول بحجة أنه كيف نؤمن بشئ لانراه- والرد بسيط : وهل ترى أنت أو غيرك (الروح) التى بداخلك - تلك الروح التى نعيش بها نحن المخلوقات فإذا جاء الموت وخرجت (لانراها)ولكن
نرى(دلائل)عدم وجودها
ولايمكن تصور وجود أكثر من إله
- !وإلا لتنازعا ولذهب كل إله بما ملك ولاضطرب نظام الكون وماقام
-إذا الإله واحد أحد ليس له ولد ولا زوجة ولا أى معين إذ لايحتاج من يعينه فهو مطلق القدرة
الله تعالى ذو القدرات والصفات الخاصة به (وحده) هو ((( المستحق))) أن يُعبد (وحده) -ومعنى كلمةعبادة" هو الطاعة الخالصة إذاً فما سبق هو المقدمة " المنطقية التى يبدأ بها العقل السليم رحلة الإيمان - لتصل به إلى تصور وتصديق أى شئ يأمر به الخالق العظيم
وبذا تتحقق مصلحتنا وسعادتنا نحن --- نحن من خلقنا - صنع الله- ولأنه خلقنا فهو يحبنا - ونحن بنى أدم الذين كرّمنا وفضلنا وهدانا وأرشدنا - فحق علينا طاعته-عبادته- وحده سبحانه وتعالى
ولابد أن يكون -متفردا- متفقا مع هذا الإعجاز فوق كل المخلوقات -ليس كمثله شئ - ذا قدرة وقوة تفوق أى شئ لا يمكن أن يكون مثلنا له احتياجاتنا كأن يأكل ويشرب..ويتزوج ... مستحيل- فلابد أن يكون الأعلى ل(يستحق)العبادة
- إذا هو غيب لاتدركه أبصارنا -هوفوق الجميع وفوق قدرة حواسنا لنراه- فنحن فقط نرى آثاره (دلائل قدرته) أما هو فأكبر من قدراتنا وحواسنا نحن المخلوقين فلا نستطيع رؤيته(غيب), ولاينكر أحد ما نقول بحجة أنه كيف نؤمن بشئ لانراه- والرد بسيط : وهل ترى أنت أو غيرك (الروح) التى بداخلك - تلك الروح التى نعيش بها نحن المخلوقات فإذا جاء الموت وخرجت (لانراها)ولكن
نرى(دلائل)عدم وجودها
ولايمكن تصور وجود أكثر من إله
- !وإلا لتنازعا ولذهب كل إله بما ملك ولاضطرب نظام الكون وماقام
-إذا الإله واحد أحد ليس له ولد ولا زوجة ولا أى معين إذ لايحتاج من يعينه فهو مطلق القدرة
ويأتى بعد ركن الشهادة (توحيد الله)أركان أخرى: الصلاة - الزكاة - صيام رمضان - حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا
لاتسألنى -هنا - عن تفصيلهم -- فالأمر سهل طالما استوعبت من الإسلام (أساسه) أو أول الأركان الخمسة ---------- ولك أن*
تعتبر كل ماجاء فى الإسلام من تكليفات وأوامر هو نتيجة منطقية لأول ركن فى الإسلام(أساسه) فعلى وجود الله ووحدانيته يمكن أن تفهم كل شئ
الله تعالى ذو القدرات والصفات الخاصة به (وحده) هو ((( المستحق))) أن يُعبد (وحده) -ومعنى كلمةعبادة" هو الطاعة الخالصة إذاً فما سبق هو المقدمة " المنطقية التى يبدأ بها العقل السليم رحلة الإيمان - لتصل به إلى تصور وتصديق أى شئ يأمر به الخالق العظيم
وبذا تتحقق مصلحتنا وسعادتنا نحن --- نحن من خلقنا - صنع الله- ولأنه خلقنا فهو يحبنا - ونحن بنى أدم الذين كرّمنا وفضلنا وهدانا وأرشدنا - فحق علينا طاعته-عبادته- وحده سبحانه وتعالى
... وحيث أن الكل -غير الله- قاصر/ محدود القدرات/ متقلب/ متغير الأهواء / ليس مجردا عن الهوى الشخصى ! --- إذا فطاعة
الله الخالصة هى الواجبة .
وحيث أن الله العظبم غنى عن العالمين فهو لا(يحتاج) للعباده لنفع له مثلا ، ولكن لمصلحبتا -مصلحة خلقه - ولنحقيق التوافق بين عناصر الكون - فالتفاف المخلوقات حول مصدر واحد(الله تعالى) بالخضوع له وطاعته ، تنضبط العلاقات كلها : 1- بين الإنسان
------ وربه 2- بين الإنسان ونفسه"السلام الداخلى" 3- بين الإنسان والإنسان 4- -بين الإنسان وسائر المخلوقات--
وبهذا ينضبط الكون ويسير بنظام أراده خالقه سبحانه - والله (الحق)أعلم بمراده - سبحانه وتعالى
ماعلينا إلا السمع والطاعة--------
---------------أتركك الآن لتتأمل الآية الكريمة فى كتاب الله "القرآن العظيم : "وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
الله الخالصة هى الواجبة .
وحيث أن الله العظبم غنى عن العالمين فهو لا(يحتاج) للعباده لنفع له مثلا ، ولكن لمصلحبتا -مصلحة خلقه - ولنحقيق التوافق بين عناصر الكون - فالتفاف المخلوقات حول مصدر واحد(الله تعالى) بالخضوع له وطاعته ، تنضبط العلاقات كلها : 1- بين الإنسان
------ وربه 2- بين الإنسان ونفسه"السلام الداخلى" 3- بين الإنسان والإنسان 4- -بين الإنسان وسائر المخلوقات--
وبهذا ينضبط الكون ويسير بنظام أراده خالقه سبحانه - والله (الحق)أعلم بمراده - سبحانه وتعالى
ماعلينا إلا السمع والطاعة--------
---------------أتركك الآن لتتأمل الآية الكريمة فى كتاب الله "القرآن العظيم : "وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق