هى المحروسة .. بلد الصابرين.. أم الصابرين !
منذ فجر التاريخ !
.. ذكر القرأن الكريم طرفا مما لاقت .. وكلنا يعرف قصة فرعون مصر ، ونبى الله موسى عليه السلام ، وماذا فعل الفرعون فى المصريين من مظالم ! (سورة القصص)
وحفل تاريخ مصر بنماذج وحكايات
موضوعنا اليوم "الحاكم بأمر الله الفاطمى" 375هجرية/411هجرية
شاذ الأطوار ، متناقص التصرفات والاقوال .. مدعى الألوهية، سفاح الدماء
بغضه المصريون وثاروا عليه وعلقوا الشتائم ضده فى الشوارع ، فأحرق معظم القاهرة و نهب عبيده أموال الناس ، واغتصبوا النساء وأخذوهم ، فثار الناس وقاتلوا رجاله ،واجتمعوا فى المساجد ورفعوا المصاحف وتم سفك دماء ألاف المصريين .
بعض أفعاله :
* حرم أكل الملوخية والجرجير ، وحرم بيع العنب والعسل - حتى لايصنع منهما الخمر التى حرمها ! - ، ومنع النساء من الخروج ، والاختلاط بالرجال فى الأسواق (تناقضات!)
* .أمر الناس بالعمل ليلا فقط وأغلق الأسواق نهارا وفتحها ليلا
* حرم بيع وأكل السمك الخالى من القشر ، وحرم لعب الشطرنج ، وأمر بقتل الكلاب
* غير فى كلام الآذان ، ومنع صلاة التراويح ، وغير فى تكاليف الصلاة والصوم
* جعل الأطفال يقفزون من مكان عال فى قصره إلى بركة ماء ، فقتل منهم 30 طفلا !*حرم الغناء.
* بنى مدارس وحشد فيها الشيوخ ثم خربها وقتلهم ، وبنى "دار الحكمة" بالقاهرة ثم قتل علماءها ، وقتل الكتاب ووجهاء الناس حتى أعوانه ووزرائه قتل العديد منهم !!
،*هدم كنائس بمصر ، وكنيسة القيامة بالقدس، وأجبر اليهود والنصارى دخول الإسلام ثم تراجع وسمح لهم بكنائسهم التى خربها
قرب إليه أعوانا من الشيعة الإسماعيلية والمجوس والدروز ، ورفعوه لدرجة الألوهية، وأمر الناس إذا ذكر اسمه أن يخروا سجدا ، حتى من يمشى فى الشارع ولايصلى !
... عم ظلمه وفحشه حتى طال أخته ، واتهمها بالفاحشة ، فدبرت قتله، فوجدوه مقتولا فى" المقطم " حيث اعتاد ارتياد المكان للنظر فى السماء لرؤية منازل القمر والابراج ، راكبا حماره !
.. ذكر القرأن الكريم طرفا مما لاقت .. وكلنا يعرف قصة فرعون مصر ، ونبى الله موسى عليه السلام ، وماذا فعل الفرعون فى المصريين من مظالم ! (سورة القصص)
وحفل تاريخ مصر بنماذج وحكايات
موضوعنا اليوم "الحاكم بأمر الله الفاطمى" 375هجرية/411هجرية
شاذ الأطوار ، متناقص التصرفات والاقوال .. مدعى الألوهية، سفاح الدماء
بغضه المصريون وثاروا عليه وعلقوا الشتائم ضده فى الشوارع ، فأحرق معظم القاهرة و نهب عبيده أموال الناس ، واغتصبوا النساء وأخذوهم ، فثار الناس وقاتلوا رجاله ،واجتمعوا فى المساجد ورفعوا المصاحف وتم سفك دماء ألاف المصريين .
بعض أفعاله :
* حرم أكل الملوخية والجرجير ، وحرم بيع العنب والعسل - حتى لايصنع منهما الخمر التى حرمها ! - ، ومنع النساء من الخروج ، والاختلاط بالرجال فى الأسواق (تناقضات!)
* .أمر الناس بالعمل ليلا فقط وأغلق الأسواق نهارا وفتحها ليلا
* حرم بيع وأكل السمك الخالى من القشر ، وحرم لعب الشطرنج ، وأمر بقتل الكلاب
* غير فى كلام الآذان ، ومنع صلاة التراويح ، وغير فى تكاليف الصلاة والصوم
* جعل الأطفال يقفزون من مكان عال فى قصره إلى بركة ماء ، فقتل منهم 30 طفلا !*حرم الغناء.
* بنى مدارس وحشد فيها الشيوخ ثم خربها وقتلهم ، وبنى "دار الحكمة" بالقاهرة ثم قتل علماءها ، وقتل الكتاب ووجهاء الناس حتى أعوانه ووزرائه قتل العديد منهم !!
،*هدم كنائس بمصر ، وكنيسة القيامة بالقدس، وأجبر اليهود والنصارى دخول الإسلام ثم تراجع وسمح لهم بكنائسهم التى خربها
قرب إليه أعوانا من الشيعة الإسماعيلية والمجوس والدروز ، ورفعوه لدرجة الألوهية، وأمر الناس إذا ذكر اسمه أن يخروا سجدا ، حتى من يمشى فى الشارع ولايصلى !
... عم ظلمه وفحشه حتى طال أخته ، واتهمها بالفاحشة ، فدبرت قتله، فوجدوه مقتولا فى" المقطم " حيث اعتاد ارتياد المكان للنظر فى السماء لرؤية منازل القمر والابراج ، راكبا حماره !
******************************************************************************************************
مؤامرة ضد مصر بالتحالف مع الصليبيينلولا :
العز بن عبد السلام(سلطان العلماء):
بعد وفاة صلاح الدين الأيوبى اختلف خلفاؤه وحدثت خيانة إذ تحالف حاكم دمشق مع بقايا الصليبيين ضد ابن أخيه حاكم مصر نجم الدين أيوب وأعطاهم الخائن حاكم دمشق بيت المقدس وطبرية ووعدهم بجزء من مصر ... وكان الشيخ العز بن عبد السلام أمام المسجد الأموى فأنكر ذلك وعارضه واتجه إلى مصر (وعمره 62 عاما) ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ،
فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)......
وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان فأغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تسلكه............................ هكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامة
الذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:
" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك
***********************************************************************
هل صليت على النبى ؟ :
يافطة / ورقة مكتوبة/ مطبوعة، كبيرة أو صغيرة ، باى شكل كانت ، ولكنها جميلة ، تحمل حب المصريين لرسول الله صلى الله عليه وسلم "هل صليت على النبى اليوم ؟ " ..انتشرت منذ وقت ليس ببعيد فى مصر .. وبنفس الصيغة هل صليت على النبى ؟ :
..... ظهرت ،فجأة !
كانت شبه حملة شعبية ظهرت بلا صاحب ولا منظم معين ! .. صحونا الصبح فوجدنا الشوارع والمكاتب والمركبات مملوءة بها
لماذا ؟ ؟
المهم فى الموضوع إنها أخذت فى الازدياد ، وبنفس الصيغة .
شيء جميل ، ، رغم أنه معروف ومنذ دخول الإسلام مصر ، حبالمواطنين المصريين لرسول الله صلى الله عليه وسلم واعتزازهم بآل بيته الكرام ، الذين اختاروا الإقامة بمصر ودفنوا بها.
ودائما تسمع وفى كل مكان ( صل على النبى) : خاصة عند استفتاح الكلام ، أو لفض المشاحنات والخناقات ، أو البيع والشراء ... الخ و......ودائما ..
فالرحمة والبركة فى ذكر سيد الخلق عليه الصلاة والسلام
ملحوظه: مالم نقله ، وإنما حدث بالفعل ؛ أنه قد فُرضت (غرامة) مالية على كل من
يعلق هذه اليافطة !والسبب - غير المعلن - "منعا للفتنة الطائفية" !!
وتجدر الإشارة إلى أنها المرة الأولى فى المحروسة التى يقدم فيها المصريون على دفع غرامة وهم سعداء
إنه الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم
بعد وفاة صلاح الدين الأيوبى اختلف خلفاؤه وحدثت خيانة إذ تحالف حاكم دمشق مع بقايا الصليبيين ضد ابن أخيه حاكم مصر نجم الدين أيوب وأعطاهم الخائن حاكم دمشق بيت المقدس وطبرية ووعدهم بجزء من مصر ... وكان الشيخ العز بن عبد السلام أمام المسجد الأموى فأنكر ذلك وعارضه واتجه إلى مصر (وعمره 62 عاما)
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
بعد وفاة صلاح الدين الأيوبى اختلف خلفاؤه وحدثت خيانة إذ تحالف حاكم دمشق مع بقايا الصليبيين ضد ابن أخيه حاكم مصر نجم الدين أيوب وأعطاهم الخائن حاكم دمشق بيت المقدس وطبرية ووعدهم بجزء من مصر ... وكان الشيخ العز بن عبد السلام أمام المسجد الأموى فأنكر ذلك وعارضه واتجه إلى مصر (وعمره 62 عاما)
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
بعد وفاة صلاح الدين الأيوبى اختلف خلفاؤه وحدثت خيانة إذ تحالف حاكم دمشق مع بقايا الصليبيين ضد ابن أخيه حاكم مصر نجم الدين أيوب وأعطاهم الخائن حاكم دمشق بيت المقدس وطبرية ووعدهم بجزء من مصر ... وكان الشيخ العز بن عبد السلام أمام المسجد الأموى فأنكر ذلك وعارضه واتجه إلى مصر (وعمره 62 عاما)
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
بعد وفاة صلاح الدين الأيوبى اختلف خلفاؤه وحدثت خيانة إذ تحالف حاكم دمشق مع بقايا الصليبيين ضد ابن أخيه حاكم مصر نجم الدين أيوب وأعطاهم الخائن حاكم دمشق بيت المقدس وطبرية ووعدهم بجزء من مصر ... وكان الشيخ العز بن عبد السلام أمام المسجد الأموى فأنكر ذلك وعارضه واتجه إلى مصر (وعمره 62 عاما)
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
بعد وفاة صلاح الدين الأيوبى اختلف خلفاؤه وحدثت خيانة إذ تحالف حاكم دمشق مع بقايا الصليبيين ضد ابن أخيه حاكم مصر نجم الدين أيوب وأعطاهم الخائن حاكم دمشق بيت المقدس وطبرية ووعدهم بجزء من مصر ... وكان الشيخ العز بن عبد السلام أمام المسجد الأموى فأنكر ذلك وعارضه واتجه إلى مصر (وعمره 62 عاما)
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
ثم تولى السلطنة سيف الدين قطز والتتار على أبواب الشام ومصر ، فجمع"قطز" العلماء والفقهاء واستشارهم فى جمع المال للمواجهة، فسكت الحضور إلا الشيخ العز بن عبد السلام فقال :(لايجوز ذلك إلا بعد أن ينفق السلطان والأمراء مافى قصورهم. حتى يستووا مع سائر الناس ، عندها يجوز أن يأ خذ السلطان من أموال الشعب لتمويل الحرب)...... وغضب الأمراء ، ثم أوعزوا إلى السلطان ف
أغلظ إلى الشبخ ، كذلك هدده الأمراء وأحاطوا بيته بالسيوف المشهرة فأخافوا ولده فكانت مقولته الشهيرة (ياولدى أبوك أقل من أن يقتل فى سبيل الله) وجمع رحله على حمار وركب هو واهله آخر ليترك البلد فخرج الناس جحافل وراءه ، فخاف السلطان إ ، وخرج إليه بنفسه يسترضيه ، ورضخ السلطان لطلبه ببيع الأمراء فى السوق رقيقا !
ولم يخالف الشيخ الصواب ، فقد كان الأمراء (المماليك) فى حقيقتهم رقيقا مملوكين ، ولكن السلاطين أفردوا لهم العطايا وميزوهم على الناس ،،،، وكثيرا ما افتروا !
وتم بيع الأمراء ( وتولى الشيخ الامر بنفسه) ودفع المال لتمويل الحرب ، وأحب الناس الشيخ والتفوا حوله وتم النصر على الغزاة التتار الذين بدوا كاسطورة فى الوحشية يصعب هزبمتها !
وهكذا أمتنا ! لايتركها الله الذى أعزها ، فيرسل لها وسط حلكة الظلمة نورا يوصلها للطريق الذى تهكذا كان دور العلماء الربانيين ومهمتهم فى حياة أمتهم المسلمة وقت النوازل والأزمات .
وهكذا يذكر التاريخ أحد أبناء هذه الامةالذى ولد فى دمشق عام 577 هجرية وتوفى
بالقاهرة عام 660 هجرية ودفن بها . وسيظل التاريخ يذكر الرجل العظيم "العز بن عبد السلام" ؛ من لقب ب (سلطان العلماء) و (بائع الامراء) ..
وإلى يومنا هذا يردد المسلمون مقولته الشهيرة:" اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق