الخميس، 29 نوفمبر 2018

بيتى !

هل جربت هذا الإحساس ؟ أن تترك وطنك وبيتك ثم تمضى السنون.. و تشتاق إليه .. ترجع ! .. تبحث عنه ..مدفوع أنت للقائه .. هو عزيز عليك .. يحتل مساحة كبيرة داخلك ؟.....  أنت سافرت وعشت فى أماكن جميلة ومنازل أجمل وأفخر منه .. ولكن !!؟أبدا ليست أعز عليك من (بيتك) الأصلى .. هو بيتك وكفى !
                        فى الشارع ده كان بيتى  !
                                                 وأيام يادنيا ما  جيتى
                         تعطينى فى الشارع ده كان بيتى  !
                                                 وأيام يادنيا ما  جيتى
                         تعطينى

أغلى ايامى  !


               بيتى وريحة الألفة
               وأشجار الحب الوارفة 
بيتى وريحة الماضى 
وحيطانه ولو كان فاضى 

كان فيه  حب  احبابى
قرايبى ..كل صحابى
طفولتى.. حلم شبابى

لكن الدنيا خدتنى
بعيد بعيد ورمتنى
قادت لى كل شموعى
خبت لى كل دموعى

وبت ف ألفين بيت
لكن ولا يوم حسيت
أبدا بطعم البيت

لفيت.. آنا رحت.. وجيت
شفت..  خدت  .. عطيت
 لكن ولا يوم حسيت
   
كان فيه  حب  احبابى
قرايبى ..كل صحابى
طفولتى.. حلم شبابى

لكن الدنيا خدتنى
بعيد بعيد ورمتنى
قادت لى كل شموعى
خبت لى كل دموعى

وبت ف ألفين بيت
لكن ولا يوم حسيت
أبدا بطعم البيت

لفيت.. آنا رحت.. وجيت
شفت..  خدت  .. عطيت
 لكن ولا يوم حسيت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لنتدبر سورة ا\

من على "تويتر " !

 يعنى للذكرى ! فقد قيل أن "تويتر" سيتخلص مما عليه من أحمال (تغريدات سابقة) ! نعم نحن المسلمين مختلفون #المسلم أساس عقيدتنا"ا...